ما أجملها من لحظات عندما ترى ابتسامة طفلك أو أولادك ترسم السعادة على مُحياهم و الفرحة تنبض من قلوبهم، فالدنيا تضحك معهم، والعالم يصبح وكأنه جنة يفوح منها العبير و يهفو فيها النسيم إن أحببت أن ترى تلك اللحظات وهذه الابتسامات و تطير مع أطياف النسيم فانظر لتلك الوجوه المضيئة وهي تضحك من قلبها و تركض وتلعب كالطيور و العصافير أثناء رحلتهم بمدينة ألعاب بلكونا في يومهم الثالث من أسبوعهم التمهيدي بمدارس العمرية الأهلية